عقد مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، اجتماعاً افتراضياً أمس، مع مجموعة اتصال دول منظمة التعاون الإسلامي المعنية بأزمة أقلية الروهينجا المسلمة.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة أثر التطورات السياسية الحالية في ماينمار على الوضع الإنساني لأقلية الروهينجا المسلمة.
الجدير بالذكر أن مجموعة اتصال دول منظمة التعاون الإسلامي المعنية بأزمة أقلية الروهينجا في الأمم المتحدة تقودها المملكة العربية السعودية وتضم في عضويتها كلاً من مصر وإندونيسيا وأفغانستان وجيبوتي وتركيا وبنغلاديش وبروناي وماليزيا والسنغال والإمارات.